يحكى أنه في أحد الأزمنة ظهرت يد بأصابعها الخمس على سطح مياه دجلة و رغم المحاولات المتعددة لم يستطع أحد إزالة هذه اليد ثم جاء أحدهم فوقف على ضفة النهر و رفع يده مشيراً بإصبعين فإختفت اليد من سطح النهر و لما سؤل عما فعل قال أن اليد كان المقصود بها أنه لو إتفق خنسة أشخاص على رأي واحد لعمرت البلد و أنا قلت لها أنه يكفي شخصين. و أنا أقوا أنه لو كان هناك شخص آخر بعقلية الدكتور عبد الخالق حسين لكان وضع العرب بخير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حوار مع القراء حول محرقة غزة / عبدالخالق حسين
|