اقرؤوا كتاب (الديموقراطية في الميزان ) الصادر من مركز ( وذكر ) ففيه الجواب الوافي والكافي. لا علاقة للاسلام بالديموقراطية ولا الثورة الا الثورة على ولي الامر اذا نهى عن فريضة فقط. اما الظلم والاستبداد وكل الموبقات التي ياتي بها الحاكم لا توجب الخروخ عليه. اطع الامير وان جلد ظهرك وهتك عرضك. اذا كان الحاكم ظالم فعليك الصبر وعليه الوزر وان كان عادلا فله الاجر وعليك الشكر. هذا هو الاسلام والسلام.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل يُمكن لحزب إسلامي أن يُصبح دِيمُوقْرَاطِيًا أو ثوريًّا؟ / عبد الرحمان النوضة
|