شهادة لله و للتاريخ
عبد الرحمن عارف جاء إلى السلطة مرغماً
و تحديداً من القوميين و اللوكية
و هو أول كاره للسلطة يتولى سدة الحكم في العراق و الرجل كان نقيض عبد السلام في كل شيء
إنسان هاديء ، مسالم ، ميال لحل المشاكل
صدقني هو لم يرد السلطة لكن اللوكية الذين حوله أصعدوه وهم من تحكموا به إلى المنتهى إلى أن إستمكنوا من كل المفاصل حتى جاء اليوم الذي أخرجوه من القصر
ولو كان عبد الرحمن عارف شخص سلطوي صدقني ما كان ليخرج على قيد الحياة و لكن لأنهم يعرفونه بأنه مسالم فتركوه يرتحل إلى منفاه بسلام تحياتي و تقديري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حكم الأسر والعوائل في العراق ج2 / جاسم محمد كاظم
|