الرؤية الماركسية للدين قاصرة, تضع الماركسية الدين كجزء من البنيان الفوقي اي انعكاس للقاعدة الاقتصادية وعندما تتغير القاعدة الاقتصادية يزول الدين وهذا مالم يحدث خلال تجربة قرن من الزمان للاشتراكية في مختلف القارات ومن جهة اخرى ترفض الماركسية الدين لانها فلسفة مادية والحقيقة لا المادية ولا الدين يستطيع ان يثبت نفسه علميا ,فالامران مبنيان على فرضيتين متناقضتين ميتافيزيقيتين , بينما المعرفة البشرية مستمدة من التجربة افضل وسيلة هي العقلنة المستمرة للدين لنكون مؤهلين لدخول العصر الحديث شكرا للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأشتراكيه و الدين - لينين / عبد المطلب العلمي
|