أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإرهاب كشرط لا مناص منه لقيام اسرائيل ووجودها! / طلال الربيعي - أرشيف التعليقات - اسرائيل: المتعة السادية وخطاب الموت! - طلال الربيعي










اسرائيل: المتعة السادية وخطاب الموت! - طلال الربيعي

- اسرائيل: المتعة السادية وخطاب الموت!
العدد: 802705
طلال الربيعي 2019 / 9 / 7 - 00:26
التحكم: الكاتب-ة

واذا كان هذا هو حافزا خطابيا- من خطاب
discourse
و ليس غريزة بيولوجية كما لدى فرويد, فاذن من الامكان تفكيكه. ولكن تفكيكه لن يشكل حلا بحد ذاته لانه سيكشف ان العقل الباطن يتكلم لغة رأس المال. لذا, واني لا اريد ان اكون رسول التشاؤم, لا اعتقد ان هنالك حلا الآن حتى بالحد الادني المرضي للطرفين سواء عرّفنا عصرنا بكونه عصر الامبريالية او عصر الامبراطورية. واتمنى بالطبع ان اكون مخطئا!


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإرهاب كشرط لا مناص منه لقيام اسرائيل ووجودها! / طلال الربيعي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كنت في زيارة لبغداد مؤخرا - الجزء الثاني / محمد رضا عباس
- القطة و الفأرة في منزل واحد / رامي الابراهيم
- مبادرة الدولة الديمقراطية الواحدة ..ليس كل ما يلمع ذهباً / غسان ابو نجم
- بلا شيء..... / عبد الغني سهاد
- المقامرة * / إشبيليا الجبوري
- علوم العاطلين عن العمل / كاظم فنجان الحمامي


المزيد..... - معالجات Qualcomm القادمة تحدث نقلة نوعية في عالم الحواسب
- ألمانيا تصنع سفن استطلاع عسكرية من جيل جديد
- الصحة العالمية: الضوضاء تهديد خفي لصحة الإنسان
- المبادئ الغذائية الأساسية للمصابين بأمراض القلب والأوعية الد ...
- قائد الثورة الاسلامية يستقبل حشدا من التعبويين اليوم الاثنين ...
- -كلنا أموات بعد 72 دقيقة-.. ضابط متقاعد ينصح بايدن بعدم التر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإرهاب كشرط لا مناص منه لقيام اسرائيل ووجودها! / طلال الربيعي - أرشيف التعليقات - اسرائيل: المتعة السادية وخطاب الموت! - طلال الربيعي