لن أغير حتى مواقف أقرب الناس إلى فكري الذين يقولون عنهم ((يساريون)) فأينهم، لماذا لم يقلبوا الأرض ولم يقعدوها مع هذا النص المذهل وذاك النص المذهلين، الشباب هربوا لعقولهم المجمدة، قالوا عني مريض، ورفضوا أن يكونوا تلاميذي، هذا مثال تاني تأكيدًا لما نقول، ولن ننسى المثال الثالث الألعن إيديولوجيا الطبقات المسيطرة وجحيم دينها الذي هو دين في دين، دين قمعي للعقول، أنا دين في دين، دين عقلي للعقول، لكني وحدي معك اليوم وبعض من لهم عقول نيرة...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القرآن الكريم 2020 - 8 / أفنان القاسم
|