نعم أستاذي الكريم وبكل امتنان وأرحب بكل المداخلات مهما كانت سلبية، أو حتى عدوانية، على أن تكون صادقة، وليس كمزاعم الأخ سلام عطوف كبة التي أمامكم مع ردي عليها، فقد قضيت عمري شيوعيا ولا أزال وسأبقى وبكل فخر واعتزاز.
ربما لاحظتم ان المقال حلقة في سلسلة من المقالات ذات الصلة بتاريخ الحركة الشيوعية في العراق الى جانب شؤون سياسية أخرى عشتها أو عايشتها أو درستها بدأب طوال أكثر من أربعين عاما وسأسعى الى استكمالها بكل تأكيد،
كل المودة لشخصكم الكريم وكل الامتنان لجميع المتداخلين لخدمة الحقيقة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تماهي الشيوعيين مع الممارسات الفاشية (4) مذكرات شيوعي / محمد يعقوب الهنداوي
|