تحية طيبة أخي سمير .. اطلعتُ على تعليقك وللأسف يبدو لي انك لم تدرك الغاية من المقال، وحملته على غير وجهه.. وللتوضيح اقول ان الغاية من المقال هي استعراض المحطات التي مهدت لولاية الفقيه، كمفردة من مفردات الثورة الايرانية، والتي تم استغلالها من الملالي للوصول الى السلطة، ولستُ معنياً باثبات وجود المهدي او نفيه لا من قريب ولا بعيد.. لذلك ارجو منك ان تقرأ لتفهم ما بين السطور قبل ان ترى ما عليها .. وفي الختام أوكد انتعليقك البعيد عن محور الموضوع محط احترام وتقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إمامٌ في حضرة الفقيه -سطور من تاريخ الثورة الاسلامية في ايران- / ربيع نعيم مهدي
|