أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بين عبدالخالق السامرائي وصدام حسين .. العفيف الإستثنائي* / جعفر المظفر - أرشيف التعليقات - كان ينبغي على أسد مثلك أن يعض على الجرح ويمضي - ابومحمد السماوي










كان ينبغي على أسد مثلك أن يعض على الجرح ويمضي - ابومحمد السماوي

- كان ينبغي على أسد مثلك أن يعض على الجرح ويمضي
العدد: 801950
ابومحمد السماوي 2019 / 8 / 28 - 12:17
التحكم: الحوار المتمدن

صحيح الموجه كانت قويه جدا وعاتية لكن كان من الواجب ان لا تنجرف بعيدا معها .... الذين جرفتهم الموجه هم الضعفاء والخاوون والأنتهازيون ومتربصي الفرصه وما كان لك أبدا ان تكون منهم .... قد حسبتك اسدا تعض على جرحك وتمضي ..... لا سيما وان اسد الاسود قد مضى يحمل كفنه دما قان والشعب لا زال نزيف جرحه جار

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بين عبدالخالق السامرائي وصدام حسين .. العفيف الإستثنائي* / جعفر المظفر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هواجس في الثقافة 153 / آرام كربيت
- العلم في التراث الماركسي التقليدي (السائد)4! / طلال الربيعي
- رسالة / صالح مهدي عباس المنديل
- نظرة الى الامام مذكرات ج 22 / كاظم حسن سعيد
- المخطوطات الجزائرية في الفلسفة والعلوم / علي عمرون
- تأريخ الخرافة ح 5 / عباس علي العلي


المزيد..... - مصر.. ماذا نعلم عن إبراهيم العرجاني بعد تعيينه رئيسا لاتحاد ...
- ثاني إعدام بنفس اليوم بقضية -خيانة- السعودية.. المملكة تنفذ ...
- واشنطن وطوكيو تخصصان 3 مليارات دولار لتطوير صاروخ جديد يعترض ...
- يبهر الجميع بمميزاتة الجديدة.. تحميل تحديث واتساب الذهبي 202 ...
- هل ما يزال مكيافيلي ملهما بالنسبة للسياسيين؟
- سيناتور أمريكي ينتقد تصرفات إسرائيل في غزة ويحذرها من تقويض ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بين عبدالخالق السامرائي وصدام حسين .. العفيف الإستثنائي* / جعفر المظفر - أرشيف التعليقات - كان ينبغي على أسد مثلك أن يعض على الجرح ويمضي - ابومحمد السماوي