أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عبيد من نكون ؟ / بارباروسا آكيم - أرشيف التعليقات - الى محمد البدرى - عمر و أحمد










الى محمد البدرى - عمر و أحمد

- الى محمد البدرى
العدد: 801905
عمر و أحمد 2019 / 8 / 28 - 00:07
التحكم: الحوار المتمدن

أمر الله المسلمين بأنه اذا قام المشركين بطلب الآمان من المسلمين حتى لا يقتلهم المسلمين فان على المسلم أن يستجيب للطلب وألا يقتل المشرك ، ثم يسمعه كلام الله يعنى يكلمه عن الاسلام فان رفض الدخول فى الاسلام فان على المسلم أن يوصل المشرك لمكان يأمن فيه المشرك على نفسه من المسلمين يعنى يطلقوا سراحهم ، جميع الآيات تتكلم عن ذلك
و بعد فتح مكة و اطلاق الرسول سراح أهل مكة ، جاءته وفود من أغلب القبائل العربية للدخول فى الاسلام ، جاءته طوعا وليس كرها ، جاءته بعد أن رأت نصرته للمظلوم
لذلك كان ما فعلته قريش فى خزاعة ثم فتح مكة هو نقطة تحول كبيرة جدا بالنسبة للاسلام


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عبيد من نكون ؟ / بارباروسا آكيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - يا كل الحلاوة ويا كافر الجمال / شيرزاد همزاني
- عبد الله بن عمرو بن العاص ( بين التاريخ وأكاذيب الأحاديث ) / أحمد صبحى منصور
- مايو يستعجل الهروب / محمد البوزيدي
- الثورة السطحية والثورة العميقة!؟ / سليم نصر الرقعي
- ضوء تحت أقدامها / وهاد النايف
- من فضلك لا تشتم العرب / محمد رضا عباس


المزيد..... - خبر بمليون جنيه للقطاع الخاص… زيادة الحد الأدنى للأجور بالقط ...
- أورسولا فون دير لاين تصف العلاقات بين الاتحاد الأوروبي والصي ...
- هدية من -القلب-؟.. بوتين أهدى برلسكوني قلب غزال اصطاده فتقيأ ...
- احتفالا بمرور 60 عاما على العلاقات الصينية الفرنسية.. شي جين ...
- ندوة تكوينية للجامعة العامة للمعادن والألكترونيك
- مربّون..لامجرمون: وقفة احتجاجية في كامل الإعداديات والمعاهد ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عبيد من نكون ؟ / بارباروسا آكيم - أرشيف التعليقات - الى محمد البدرى - عمر و أحمد