ختمت ختاماً أطيب من المسك. الجميل في قول داوكينز أنه ماز العلم عن الأحاسيس و المشاعر.. فهي مهمة للعلم ولكنها ليست العلم. كما ماز الفكر عنهما.. هي تمنح الإنسان أفكاراً ولكنها ليست الفكر والأجمل من ذلك قوله ((الأفكار لا تساوي شيئا حتى يتم إثبات صحّتها بالدليل والبرهان )) فهو يؤكد الرأي في الدين ويجعل رفض مصطلح (الفكر الديني) ذا قيمة فما لا دليل أو برهان عليه ليس فكراً بل إيمان وعقيدة وبمعنى أدق: الفكر يتطلب الدليل والبرهان. أما الدين فلا يتطلب الدليل والبرهان. ومثال هذا الفيلسوف كيركغارد أشكرك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صيغة التنزيه، برهان الطعن في المنزَّه / نعيم إيليا
|