|
ختامها مسك - نعيم إيليا
- ختامها مسك
|
العدد: 801661
|
نعيم إيليا
|
2019 / 8 / 25 - 10:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
ختمت ختاماً أطيب من المسك. الجميل في قول داوكينز أنه ماز العلم عن الأحاسيس و المشاعر.. فهي مهمة للعلم ولكنها ليست العلم. كما ماز الفكر عنهما.. هي تمنح الإنسان أفكاراً ولكنها ليست الفكر والأجمل من ذلك قوله ((الأفكار لا تساوي شيئا حتى يتم إثبات صحّتها بالدليل والبرهان )) فهو يؤكد الرأي في الدين ويجعل رفض مصطلح (الفكر الديني) ذا قيمة فما لا دليل أو برهان عليه ليس فكراً بل إيمان وعقيدة وبمعنى أدق: الفكر يتطلب الدليل والبرهان. أما الدين فلا يتطلب الدليل والبرهان. ومثال هذا الفيلسوف كيركغارد أشكرك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صيغة التنزيه، برهان الطعن في المنزَّه / نعيم إيليا
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|
|
المزيد.....
-
ماذا تبقى من القومية العربية؟
/ محيي الدين ابراهيم
-
على هامش إجراءات دونالد ترامب -العائق أمام رأس المال هو رأس
...
/ كاوه كريم
-
الصين وامريكا حرب اكثر من اقتصادية
/ سمير دويكات
-
9 نيسان يوم سقوط الصنم الاكبر والاخطر والاحقر
/ رياض سعد
-
الرسوم بالرسوم والهجوم بالهجوم
/ كاظم فنجان الحمامي
-
كتاب أصل العائلة
/ خليل الشيخة
المزيد.....
-
الإمارات تُعلن نجاح استضافة عملية تبادل سجناء بين أمريكا ورو
...
-
أطفال غزة.. تزايد أعداد الضحايا
-
زيادة جديدة.. سعر الذهب في المحلات الان يُفاجئ الجميع
-
قلق تجاه الفوضى في الاقتصاد والتجارة نتيجة ”حرب الرسوم الجمر
...
-
الإفراج عن راقصة الباليه كسينيا كاريلينا في إطار صفقة تبادل
...
-
-نحن بني آدمين مش خرفان-… فلسطينيون في غزة يصرخون في وجه نقص
...
المزيد.....
|