أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قضية فلسطين بين الأفيون التلمودي المعتق و الانسنة ! / عمر الماوي - أرشيف التعليقات - الخطوط علي استقامتها - محمد البدري










الخطوط علي استقامتها - محمد البدري

- الخطوط علي استقامتها
العدد: 800995
محمد البدري 2019 / 8 / 18 - 10:44
التحكم: الحوار المتمدن

والاسلام عبر العروبة والعرب قام ولازال يقوم بنفس الدور الذي هو فحوي هذا المقال. انه تضليل متبادل بين ديانة بين اسرائيل واشتقاقها العربي الاسلامي، كلاهما قائم علي اكذوبة الله / يهوه / الوهيم
الفارق ان الاسرائيليين يلعبون مسرحية الله ليتفرج عليها وينقلها عنهم بغباء وجهل العرب الذين اصبحوا صهاينة ايضا من المحيط الي الخليج


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قضية فلسطين بين الأفيون التلمودي المعتق و الانسنة ! / عمر الماوي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قرار تقسيم فلسطين وإسرائيل! / توفيق أبو شومر
- غرف الإشاعات المغلقة ودورها السلبي في تغذية الطائفية في الشر ... / محمد عبد الكريم يوسف
- تجليات يُتم الفكر في الفضاء الإسلامي: التحالف الديني العريض ... / عبدالله الفكي البشير
- اسرائيل تمارس الإرهاب وليس الدفاع عن النفس / ابراهيم ابراش
- على كتفيّ ذبل الضوء… وودّعت زهرة البيلسان العالم! / محمود كلّم
- نحن في عصر التفاهة / صباح الرسام


المزيد..... - فضيحة -سيغنال- تعود إلى الواجهة.. مصادر توضح لـCNN آخر تطورا ...
- الأعراض تتفاقم فى الشتاء.. الفرق بين الإكزيما والتهاب الجلد ...
- الجيش الألماني يكشف لـCNN ملابسات -سرقة آلاف الطلقات من شاحن ...
- علامات تميز حصوات الكلى.. وخطوات بسيطة للوقاية
- مفاوضات مطولة بين بوتين وويتكوف بلا اتفاق بشأن الأراضي المحت ...
- الشهري: نسعى للمنافسة على لقب -كأس العرب-


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قضية فلسطين بين الأفيون التلمودي المعتق و الانسنة ! / عمر الماوي - أرشيف التعليقات - الخطوط علي استقامتها - محمد البدري