الصفحة الرئيسية - وسقطوا اخلاقياً ايضاً ....... / صادق إطيمش - أرشيف التعليقات - الدولة و الإسلام السياسي - بارباروسا آكيم

الدولة و الإسلام السياسي - بارباروسا آكيم

- الدولة و الإسلام السياسي

العدد: 800889

بارباروسا آكيم

2019 / 8 / 16 - 10:05
التحكم: الحوار المتمدن

للعلم و أنا هنا أتكلم من ناحية ( الفقه )
كل الإسلام السياسي بلا إستثناء و حينما أقول كل
أنا أعنيها
كلهم يقولون - حينما يتعلق الأمر بالسرقة من الدولة -

بأنه لا حَدَّ فيه
يعني لا تقطع فيه اليد

لماذا ؟
يقولون لأن الدولة كيان إعتباري و ملكها ليس ملك شخصي

يهني مثل ماء السبيل الذي يوضع في الشارع و يكتب عليه عن روح المرحوم ( فلان )

و لكن ..
هم يصرون دائماً وابداً على إن دين الدولة الرسمي هو الإسلام

طيب هو يا إما أن تكون الدولة كيان إعتباري
يعني لا دين لها و لا صلاة و لا صيام
أو أن تكون الدولة بالفعل لها دين و بالتالي يجب إقامة الحد الشرعي على اللصوص الذين يسرقون من الدولة

تحياتي و تقديري

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وسقطوا اخلاقياً ايضاً ....... / صادق إطيمش