أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لا أمة عربية واحدة, و لا ذات رسالة خالدة! / سعدون الركابي - أرشيف التعليقات - طائفي مثقف - احمد










طائفي مثقف - احمد

- طائفي مثقف
العدد: 800631
احمد 2019 / 8 / 14 - 14:21
التحكم: الحوار المتمدن

متى تتخلصون من الكذب والدجل العراق لم يحارب من اجل الكويت والسعودية بل من اجل نفسه بل السعودية والكويت هي من تحملت تكاليف حربكم البربرية مع سيدتكم اليوم التي لا تجرؤ على ان تقول كلمة حق فيها بماا تعمله بالعراق من احتلال كامل والعجيب تعيب على السعودية والسعودية فقط كانها الكون ومافيه وهي اشرف واطهر من فيه وتنسى بلدك الغارق في استعباد السيدات بل وجعلها فدية في الحلول العشائرية الاعرابية قليل من الحياء او انت تحاكينا بالهولندي ههههههههههههه

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا أمة عربية واحدة, و لا ذات رسالة خالدة! / سعدون الركابي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بقعةٌ عند القلب / ضيا اسكندر
- ظام مأزوم ولىس رئيسًا مهووسًا بالحروب! / عبدالله عطوي الطوالبة
- شهد شاهد من اهلها.. هانتر بايدن يهاجم سياسات والده / محمد علي
- رسالة إلى العقلاء في السلطة وفي الاتّحاد الاتحاد العام التون ... / عزالدين بوغانمي
- “الشيخ والفيلسوف-… حوارٌ على الحافّة / فاطمة ناعوت
- تشويه الهوية الكردية بين الخطاب القومي والإسلام السياسي / حجي قادو


المزيد..... - مختلف تمامًا عن مكياج الزفاف.. أسرار ونصائح خاصة بمكياج الأع ...
- خبير يوجه تحذيرًا قاتمًا بشأن تطوير -الذكاء الفائق- وتداعيات ...
- شهيد وإصابات برصاص الاحتلال في غزة والأمطار تغرق خيام النازح ...
- عشرات المغتصبين الصهاينة يقتحمون باحات المسجد الأقصى بحماية ...
- للمرة الأولى في التاريخ.. الذهب يتخطى حاجز 4500 دولار للأونص ...
- قصف وأمطار وجمود سياسي في غزة.. وواشنطن تُبدي تحفّظًا على تص ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لا أمة عربية واحدة, و لا ذات رسالة خالدة! / سعدون الركابي - أرشيف التعليقات - طائفي مثقف - احمد