ولا زالت الخرافة تجتر نفسها والخرافة تفرخ خرافات وكأنما كتب لهذه البلاد ان تعيش عالم الظلام والخرافه الى ان يبيض الديك ويظهر المهدي الذي غاب منذ الف عام هربا من جند بني العباس ...... اليوم تنتشر وعلى نطاق واسع في العراق المنكوب بالخرافة ظاهرة جديدة وهي ان يأتي أب وأم بأحدى بناتهم الصغيرات دون أن تدري ويتركونها داخل ضريح أحد الأئمه و الذريعه هذه المرة أنهم يهدون أبنتهم الى الأمام وبعد ذلك يصطحبها احد ذوي العمائم العفنه ليتمتع بها ويستخدمها كخادمة في بيته والى الابد ..... محنة الأمة مع الخرافة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عيدٌ، بأيّ عتهٍ عُدتَ، يا عيدُ...؟ / مالك بارودي
|