أسبانيا وإيران وغيرهم من الشعوب التي ذكرتها و لم يتمكن المحتل العربي من تغيير لغتهم خير مثال أن الشعوب التي تمكن منها المحتل كانت ضحية الإجرام البدوي الذي تمكن من فريسته تماما وقضي علي هويتها الأصيلة لذا حتي يومنا لم تتمكن تلك الشعوب من النهوض بل تعرضت للعديد من محاولات الهيمنة والإحتلال من قوي إستعمارية أُخري ويرجع ذلك إليّ ضعف تلك الشعوب بسبب قسوة وجبروت وهيمنة ثقافة وإيدولوجية الإحتلال البدوي ما ذكرته من حواديت القبط وعنهم لا يعتد به كتاريخ لإن من يكتب التاريخ هو المنتصر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تاريخ الملكة الأمازيعية المسكوت عنه / طلعت رضوان
|