أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سُورَة المَسَد... مَاذا لَو أَسلَمَ عَبدُ العِزي أَبا لَهَب / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - اذا كنت تعترض على سورة فما رآيك بادناه - عبد الحكيم عثمان










اذا كنت تعترض على سورة فما رآيك بادناه - عبد الحكيم عثمان

- اذا كنت تعترض على سورة فما رآيك بادناه
العدد: 800387
عبد الحكيم عثمان 2019 / 8 / 11 - 20:15
التحكم: الحوار المتمدن

لاَ تُعْطُوا الْقُدْسَ لِلْكِلاَب، وَلاَ تَطْرَحُوا دُرَرَكُمْ قُدَّامَ الْخَنَازِيرِ، لِئَلاَّ تَدُوسَهَا بِأَرْجُلِهَا وَتَلْتَفِتَ فَتُمَزِّقَكُمْ.- (مت 7: 6)

متى 12 : 33 - يا اولاد الافاعي كيف تقدرون ان تتكلموا بالصالحات وانتم اشرار-

وفى متى 23 : 33 -ايها الحيّات اولاد الافاعي كيف تهربون من دينونة جهنم. -


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سُورَة المَسَد... مَاذا لَو أَسلَمَ عَبدُ العِزي أَبا لَهَب / بولس اسحق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - شروط التحليل السياسي المنطقي (تجربتي الشخصية) / نبيل السهلي
- يسوع الأناجيل وانتحال النبوءات / كمال غبريال
- كريم شغيدل: حين يتحول السؤال إلى معرفة / إسماعيل نوري الربيعي
- طريقُ المَنون / محمد خالد الجبوري
- عِراقُ الرُّؤى والجدائل / محمد خالد الجبوري
- وتر مختوم بالشمع الأحمر / غيفارا معو


المزيد..... - أول تعليق للرئاسة التركية على سقوط طائرة رئيس الأركان الليبي ...
- السعودية ترحب باتفاق تبادل الأسرى في اليمن
- مدع عام: ترامب سافر على متن طائرة إبستين أكثر مما كان يعتقد ...
- متى يشير ألم الكتف الأيمن لحصوات المرارة والكلى.. لا تتجاهل ...
- الكنيست يمدد قانون حظر وسائل الإعلام الأجنبية لعامين إضافيين ...
- ما مستقبل منطقتنا بعد إستراتيجية أميركا الجديدة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سُورَة المَسَد... مَاذا لَو أَسلَمَ عَبدُ العِزي أَبا لَهَب / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - اذا كنت تعترض على سورة فما رآيك بادناه - عبد الحكيم عثمان