مع اعتذاري أنت تحاول أن توحي للقارئ أني استنتجت احتقار القرآن للحياة فقط عبر تسميتها بالحياة الدنيا دون الالتفات إلى بقية أدلتي على ما ذهبت إليه، ثم أرجو أن تلتفت إن القرآن استخدم أدوات الحصر في اعتبار الحياة الدنيا ليست إلا لهوا ولعبا وتكاثرا وتفاخرا ومتاعا وغرورا ثم إذا كان هناك خطاب عدائي ومليء بالكراهة فليس هو ما اكتبه بل هو القرآن هو ذو الخطاب العدائي والداعي للكراهة والمعاداة بسبب العقيدة لا غير مع تحياتي إن قبلتها من مرتد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
احتقار القرآن للحياة 1/4 / ضياء الشكرجي
|