أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - شهادة مختون (1) / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - شكراً زهير - عدلي جندي










شكراً زهير - عدلي جندي

- شكراً زهير
العدد: 799059
عدلي جندي 2019 / 7 / 29 - 18:20
التحكم: الكاتب-ة

إهتمامك في قراءة والبحث عن مجهودات الأخ بولس اسحق
ولكن عدلي من حقه الإعتراض علي إتهامك
نقد الإسلام وفضح فروضه وفرضه كمواد دستورية وممارسات عصاباته من وجهة نظري تساعد المؤمن بالولادة علي تشغيل عقله والتحرر من هلاوس وهواجس الإيمان برب الصحراء
ربما لا يحالفني الصواب في التعبير عن وجهة نظري ولكنها وبصراحة تراكمات لها أسباب متعددة ومن ضمن أنني عاصرت أخطر مراحل التحول في الجامعة من الفِكرْ العلماني المتسامح إليّ بدايات ظهور الجماعات الإسلامية وأقطابها في ذلك الوقت كانوا زملاء لي عرفتهم قبل التحول الدرامي ومعرفتي وتعاملي شخصياً مع زملاء حوكموا في عد السادات في الفنية العسكرية وشكري


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شهادة مختون (1) / سامي الذيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قصيدة حيِّ على وطني. / حاتم جعفر
- رواية دم واحد.. دينين ميلنر / وليد الأسطل
- الانتخابات والمواطن ووعود وردية !! / طارق الجبوري
- خاب ظني... / موسى فرج
- العولمة الرمزية وثقافة التهجين الكوني (دور ثقافة اللوجو - ال ... / حسام الدين فياض
- البابا فرنسيس.. صوت الحق في زمن الحرب / سري القدوة


المزيد..... - البيت الأبيض يعلق على تقارير عن واقعة -تبادل الشتائم- بين إي ...
- الرئيس السوري يقدم التعازي في رحيل بابا الفاتيكان 
- شاهد.. غولر يقود ريال مدريد لتحقيق فوز صعب
- رزنامة العطل المدرسية لعام 2025 في الجزائر “أبرزها إجازة عيد ...
- وزير الخارجية البولندي لروسيا: أليس لديكم ما يكفي من الأراضي ...
- جرحى من الحشد بإسقاط طائرة مسيرة مفخخة في صحراء الأنبار


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - شهادة مختون (1) / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - شكراً زهير - عدلي جندي