الكهنة كما افهم هم رجال الدين (وبرايي هم ايضا كل المؤمنين)، ولكن من هم الاحرار الذين يفسرون بان الخلق هم عبيد ولكن صالحين ضد الفساد والخراب، هل فعلا يمكن ان تكون ذهنية العبد مضادة للفساد والخراب، واين تحقق هذا، ام هي اضغاث احلام انا اتسائل هكذا ربما استفزازيا (اعذرني استاذ عباس) ولكني اجد ردك قد كُتب على الطاير بلا موضوعية لا اريد للحوار ان يضعك في موضع غير أمن من المتخلفين، ولكن مجاملة الدين لن تحقق حضارة بعقل حر ومعرفة بلا حدود تجعل من الإنسان قدس أقداسها لانه هو صانع الحضارة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العبودية وامتهان كرامة الإنسان / عباس علي العلي
|