أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فتح أم غزو ؟ - حكايات الدخول - 1 / ميشيل دانيال - أرشيف التعليقات - هذا ماكنت احاول تذكيرك به ميشيل - عبد الحكيم عثمان










هذا ماكنت احاول تذكيرك به ميشيل - عبد الحكيم عثمان

- هذا ماكنت احاول تذكيرك به ميشيل
العدد: 798430
عبد الحكيم عثمان 2019 / 7 / 22 - 19:43
التحكم: الحوار المتمدن

ترك الرومان للمصريين في بادئ الأمر حرية العقيدة، وعاملوهم في هذه الناحية باللين، فلم يتدخلوا أويحدوا من حرية المعتقدات، وكانت مصر كغيرها من الولايات الرومية تدين بالدين الوثنى، وظل المصريون ينعمون بهذه الحرية إلى أن نشأت المسيحية في موطنها الأم فلسطين، وكانت مصر في طليعة البلاد التي تسربت إليها المسيحية في منتصف القرن الأول الميلادي، على يد القديس (مرقس) لقربها من فلسطين.

وأخذ هذا الدين ينتشر في الإسكندرية والوجه البحرى ثم انتشر تدريجيا في أنحاء مصر خلال القرن الثاني الميلادي فثارت مخاوف الرومان الوثنيين، وصبوا العذاب صبا على المصريين الذين اعتنقوا المسيحية، وتركوا الوثنية الدين الرسمي للدولة.

وأخذ الاضطهاد صورة منظمة في عهد الإمبراطور سفروس(193_211م) ثم بلغ ذروتهالقصوى في حكم الإمبراطور دقلديانوس (284-305م) فقد رغب هذا الإمبراطور أن يضعه رعاياه موضع الألوهية، حتى يضمن حياته وملكه، فقاومه المسيحيون في ذلك، فعمد إلى تعذيبهم، فصمد المصريون لهذا الاضطهاد بقوة وعناد


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فتح أم غزو ؟ - حكايات الدخول - 1 / ميشيل دانيال




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الفلسفة هي فن طرح الأسئلة الصحيحة، بدلاً من الحصول على إجابا ... / زهير الخويلدي
- لون الماء / خيرالله قاسم المالكي
- السودان الحرب وحافه الانهيار / عبدالله مكي محمد
- ترامب وبوتين يعيدان تعريف المسافة السياسية / كرم نعمة
- تعال إحتسي خمرتي / قصي حزام عيال
- -إلي الفصائل الصامتة : أنتم شركاء في قتل شعبنا-؟ / سامي ابراهيم فودة


المزيد..... - أصالة في بيروت وأحمد حلمي وعمرو يوسف يخطفان الأنظار بحفل للـ ...
- ميكرفون مفتوح يلتقط لحظة حديثه مع ماكرون عن بوتين.. ماذا قال ...
- ترامب بعد لقائه بزيلينسكي: -التوصل إلى وقف إطلاق النار ليس ش ...
- بريطانيا تُعيد تقييم نموذج -داش- لتقييم العنف المنزلي بعد فش ...
- بصفقة دواك.. ليفربول يتخطى 227 مليون إسترليني من بيع لاعبيه ...
- زيادة الشامات فى الجسم.. كيفية تحديد الأنواع المرتبطة بسرطان ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فتح أم غزو ؟ - حكايات الدخول - 1 / ميشيل دانيال - أرشيف التعليقات - هذا ماكنت احاول تذكيرك به ميشيل - عبد الحكيم عثمان