اذا صح ماورد في هذه المقالة من ان القرار اتخذ من علي اللامي فان الاسباب اصبحت واضحة فقد تم اطلاق سراحه قبل ايام بعد ان كان معتقلا لاسباب مختلفة منها الارهاب ودعم بعض المليشيات واخرى تتعلق بالنزاهة ولهذا لابد من اعادة خلق الاجواء لاشعال الحرب الطائفية مجددا وهذا ما جاء من اجله وزير الخارجية الايراني .لابد من ان يتحمل مسؤولية هذه الهيئة اشخاص وطنيين محايدين يتصفون بالنزاهة ليتمكنوا فعلا من تشخيص المسيئين واحالتهم الى القضاء بعيدا عن الدوافع الحزبية والطائفية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدكتور صالح المطلك بين التجربة الألمانية والتجربة العراقية لماذا يجتث من أنتخابات عام 2010 (القسم الثالث) / علي عجيل منهل
|