أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ذٰلِكَ ٱلْغَبَاءُ ٱلْقَهْرِيُّ ٱلْتَّكْرَارِيُّ: طُغَاةُ ٱلْتَّقَدُّمِ أَمْ بُغَاةُ ٱلْتَّهَدُّمِ؟ (12) / غياث المرزوق - أرشيف التعليقات - أتقدم بخالص الشكر للأخوات وداد وآصال ومنتهى وشيماء - سليم نبهان










أتقدم بخالص الشكر للأخوات وداد وآصال ومنتهى وشيماء - سليم نبهان

- أتقدم بخالص الشكر للأخوات وداد وآصال ومنتهى وشيماء
العدد: 797916
سليم نبهان 2019 / 7 / 17 - 19:56
التحكم: الحوار المتمدن

أتقدم بخالص الشكر للأخوات وداد وآصال ومنتهى وشيماء على إيراد آخر المعلومات عن ما يحصل هنا وهناك في وطننا العربي الملتهب.
الآن تأكدت من أن تعليقي لم يثبت في يوم 5 تموز عندما صدر في موقع الأنباء الإنكليزي Middle East Eye تقرير لرئيس تحريره ديفيد هيرست بعنوان: Game not over: How the ordinary heroes of the Arab Spring are still resisting، وقد صدر بعد 3 أيام من صدور القسم (12) من مقال الأخ غياث. والمفارقة المؤلمة هي أن محرري القدس العربي المنافقين والمداهنين لم يعترفوا بملاحظاتي التالية: كل ما جاء في هذا التقرير المترجم ترجمة صحفية تجارية يردد حقيقة بعضا من أصداء ما جاء في المقال المعمق والفريد للأخ غياث المرزوق: (ذلك الغباءُ الْقهريُّ التكراريُّ: طغاةُ التقدُّمِ أم بغاةُ التهدُّمِ؟ (12))، الذي يعرّي فيه كل من يستأهل التعرية حقا بمن فيهم هؤلاء المحررين.
ولكن المفارقة المؤلمة حقا هي أن هؤلاء المحررين المنافقين والمداهنين اعترفوا بترجمتهم الصحفية التجارية للتقرير الإنكليزي ولم يعترفوا بإشارتي إلى حقيقة ترديده بعض أصداء ما جاء هنا: هؤلاء هم أشكال العرب!؟
خالص الود والتحية.
سليم نبهان-السويد


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ذٰلِكَ ٱلْغَبَاءُ ٱلْقَهْرِيُّ ٱلْتَّكْرَارِيُّ: طُغَاةُ ٱلْتَّقَدُّمِ أَمْ بُغَاةُ ٱلْتَّهَدُّمِ؟ (12) / غياث المرزوق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - جريمة قتل الانتماء… حين ينجو الوطن ويُقتل المواطن / حامد الضبياني
- وهم حوار الأديان! / عبدالله عطوي الطوالبة
- مواطنون لا رعايا : من أجل جمهورية ديمقراطية إختماعية تونسية ... / البشير عبيد
- انتخابات مجلس النواب والصناعة النمطية ....... / سالم روضان الموسوي
- سوريا الجديدة التي نحتاج إليها /*/ / عبدالله تركماني
- كُردستان بين الخرائط والوثائق: الجذور التاريخية والجغرافية و ... / مروان فلو


المزيد..... - لحظة درامية لفقمة تنجو من حيتان قاتلة بعد قفزها على متن قارب ...
- تشخيص حالة كل دقيقتين.. سرطان الرئة بين غير المدخنين آخذ في ...
- سرقة بطاقات نادرة بقيمة 10 آلاف دولار من متجر شهير بنيويورك ...
- تبقى 18 مقعداً.. إليك المنتخبات التي أصبحت على أعتاب التأهل ...
- وزارة العدل الأمريكية تحقق في علاقات إبستين المزعومة بكلينتو ...
- الأونروا: إسرائيل تمنع إدخال مساعدات تكفي غزة 3 أشهر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ذٰلِكَ ٱلْغَبَاءُ ٱلْقَهْرِيُّ ٱلْتَّكْرَارِيُّ: طُغَاةُ ٱلْتَّقَدُّمِ أَمْ بُغَاةُ ٱلْتَّهَدُّمِ؟ (12) / غياث المرزوق - أرشيف التعليقات - أتقدم بخالص الشكر للأخوات وداد وآصال ومنتهى وشيماء - سليم نبهان