أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحوار المتمدن مع وضد الله 2 / ميشيل نجيب - أرشيف التعليقات - موقعى الوحيد - ميشيل نجيب










موقعى الوحيد - ميشيل نجيب

- موقعى الوحيد
العدد: 797621
ميشيل نجيب 2019 / 7 / 13 - 13:58
التحكم: الكاتب-ة

الأستاذ/ عبد الحكيم عثمان
تحية طيبة,
أنا أتفق مع كل كلامك وتأكيداتك وهواجسك ومخاوفك الدينية وغير الدينية، لقد أنشأت موقعى الحوار الفرعى فى الحوار المتمدن منذ عام ألفين وأربعة( 2004) ومنذ تلك اللحظة ولا توجد مواقع مفضلة عندى إلا الحوار المتمدن وكلى ثقة فيما أكتب وفيما أقرأ للكتَّاب الأفاضل، أنا لا تشغلنى الأديان بشئ لأننى أخيراً أكتشفت مقدار الوقت الذى أهدره فى أساطيرها.
قرأت أول أمس مقالاً ممتازاً للأستاذ/ الطيب طهورى بعنوان: فى معنى الأخلاق.. كيف هى عندنا؟ وكيف هى عندهم؟ وأتمنى بكل صدق أن تقرأ هذا المقال بكل محبة وسلامة النية.
أنا مواطن مصرى من معدن وطبيعة الأساتذة الكبار: طلعت رضوان،محمد حسين يونس، سامى لبيب، هشام حتاتة، سامى عسكر، وغيرهم من الأسماء التى لا تسعفنى ذاكرتى بأسماءهم، لكنى أعتز بهم وبوطنيتهم وحبهم لمصر الحضارة، لكن هامتى لا تستطيع أن تناطح السحاب لأن هامات هؤلاء أفتخر بأنها أكبر وأعلى ولا أستطيع أن أضع نفسى بجوارهم لكنى فقط مثلهم فى حبهم لمصر وأخلاقهم التى تشربوها من حضارة مصر العظيمة.
الآن أتمنى أن تكون رسالتى البسيطة قد وصلتك.
شكراً لك.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحوار المتمدن مع وضد الله 2 / ميشيل نجيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحياد ايها الاعراب الانجاس / هاله ابوليل
- الى الطبقة المثقفة من أصحاب القلم .. بعد التحية عتاب / محمد رضا عباس
- ازمة وجودية كبرى تهدد النظام الإيراني / مهدي عقبائي
- النصوص المقدسة بين الأسطورة والواقع / سامي القسيمي
- الفلسفة الشاملة للحياة اليومية (TDLP): المفهوم والأسس الجديد ... / عاهد جمعة الخطيب
- نسخة من -خور عبد الله- بين لبنان وقبرص.. لفائدة العراقيين ال ... / علاء اللامي


المزيد..... - مطابخ فرنسا تحت المجهر.. عنصرية واعتداءات جنسية في قلب -عالم ...
- “نظرتُ خلفي ولم أرَ أحدًا”.. ناج من فيضان مفاجئ يصف مصرع حوا ...
- -رجل الخفاش- في مهمة لإنقاذ -أكثر الحيوانات عرضةً للظلم على ...
- نائب رئيس مركز الميزان لحقوق الإنسان: الاحتلال ينفذ إبادة جم ...
- مصر.. الأهلي يكشف آخر مستجدات الحالة الصحية لإمام عاشور
- حظك اليوم الأحد 17 أغسطس/ آب 2025


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحوار المتمدن مع وضد الله 2 / ميشيل نجيب - أرشيف التعليقات - موقعى الوحيد - ميشيل نجيب