أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أنا فهمت الآن الخلل الذى أنتج الخرافة والميتافزيقا / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - حديث الغاية - نعيم إيليا










حديث الغاية - نعيم إيليا

- حديث الغاية
العدد: 797529
نعيم إيليا 2019 / 7 / 12 - 20:59
التحكم: الحوار المتمدن

((عندما قلت لك ساخرا:(هل اليد قالت لك إن لها غاية)لأخاطب أى منطق وعقلانية داخلك فالذى يقول ويصف ويحدد هو الإنسان الواعى,فالإنسان من يضع الغاية والوظيفة والمعنى ويسقطها على الأشياء بينما هى فى ذاتها ببساطة بلا غاية ولا وظيفة فهى جماد.))

حين تسخر من منطقي فإنك تعزز منطقك. وما هو منطقك؟ منطقك هو: الوظيفة تشترط الوعي. بعكس منطقي
والدليل - لاحظ الدليل - على أن منطقك هو عكس منطقي قولك الواضح:
( فالإنسان من يضع الغاية والوظيفة )
فهل كنت هربت من هذه المسألة كما تدعي؟
لماذا بعد أن سخرت من رأيي، اتهمتني بالهروب؟ أأهرب حين أجادلك قائلاً:
(ادعيت أن اليد لا تتكلم ولذلك فهي لا وظيفة لها. وقد تصديت لادعائك بسؤال يفيد أن الكلام ليس شرطاً للوظيفة. فرؤيتي إذاً مضادة لرؤيتك وإلا فلماذا أناظرك؟
لماذا تتهمني بأنني لا أقدم فهماً ورؤية: (ماذا قدمت لنا من فهم ورؤية)؟
أفهمك أنت أكثر من فهمي؟ ما هو فهمك؟
أنت تفهم أن الوظيفة تشترط الوعي.
وما هو فهمي؟
أنا أفهم أن الوظيفة لا تشترط الوعي؟
والآن برهن على أن الوظيفة لا تشترط الوعي. فرأيك : إن الإنسان يضع وظيفة للأشياء لا قيمة له.
وسيأتك برهاني عقب برهانك.
تابع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أنا فهمت الآن الخلل الذى أنتج الخرافة والميتافزيقا / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الذكاء الاصطناعي بين هيمنة رأس المال ومقاومة الاستغلال! / ادم عربي
- من البشير إلى البرهان وحميدتي: حكاية وطن مختطف -3/10- / إسلام حافظ
- إشعال التوترات: الهند وباكستان كسلاح لتغطية الأزمات الكبرى / سوزان ئاميدي
- شاعر وقصيدة|| اياد شماسنة / ريتا عودة
- رواية -لعبة الزمن- للكاتبة نزهة أبو غوش في اليوم السابع / ديمة جمعة السمان
- بغداد تخلد شهداء الكورد الفيليين / عباس عبد شاهين


المزيد..... - فيل بحر يتعرض للطعن عدة مرات وينجو من الموت.. والبحث عن الجا ...
- لقاء مشحون بين مذيعة CNN ووزير دفاع باكستان.. شاهد ما قاله ع ...
- بعد الاتفاق بين أمريكا والحوثيين.. إسرائيل: سندافع عن أنفسنا ...
- -كتائب القسام- تعلن عن استهداف قوة هندسية إسرائيلية في رفح و ...
- موعد مباراة الأهلي في المونديال أمام انتر ميامي 2025 عبر الق ...
- بضوء أخضر أمريكي.. قطر تدفع رواتب السوريين في القطاع العام ب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أنا فهمت الآن الخلل الذى أنتج الخرافة والميتافزيقا / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - حديث الغاية - نعيم إيليا