الأستاذ/ بولس أسحق تحية طيبة وبعد, أشكرك على تعليقك وأمنيتى ونحن فى عصر التقدم الإنسانى والتخلف الدينى، أتمنى أن يكتفى الحوار المتمدن بتلك الحرية التى لا معنى لها فى نشر مقالات تبشيرية فى صدر صفحاته، تلك التى تدعو للإسلام لأنها الغالبة على المقالات المنشورة حتى تكون المساحة أكبر للمقالات التنويرية والفكرية التى تخدم الإنسان، وأن يكون هناك زاوية خاصة بالمقالات الدينية ليكون بذلك دين الله لمن يؤمن به لكن الحوار للجميع. مع تحياتى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحوار المتمدن ليس من الله (1) / ميشيل نجيب
|