الجميع هنا هم من يعمل ومن ينتج وقادر علي تحقيق حاجة السوق بل وغمرها بفوائض. وصحيح ايضا حالة الطمع والجشع المتفشية في الشخصية الانسانية بل وحب التملك والميل الي الكسل واللاعمل وحيازة ما تصل اليه اليد لكن لا احد يمكنه فرملة هذا الوضع طالما الجميع اعتمد النظام الرأسمالي اساسا للتعايش سوي الحريات المدنية بالرأي والمعارضةبل والاضراب التي تقف في وجه كل هذه السلبيات الكامنة فينا وفي جشع الملكية ولم نجد بعد تنظيما علائقيا يمكنه الحد منها او وضع نهاية لها.
تحياتي واحترامي للعزيز الفاضل الاستاذ بكير لانارته الحوار
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المشكلة الكبرى في الاقتصاد العالمي / محمود يوسف بكير
|