اختي العزيزة الغالية ليندا مقالك هادئ وسلس ورغم ذلك يضمر داخله الاف القنابل شديدة الانفجار كلما ساق الي الحظ الجميل مقالا او تعليقا للاخت ليندا اجدها علي استعداد لاعادة حرث الكون وليس فقط كوكبنا الارضي لتحقق ما عجزنا عن تحقيقه. المتحاورين مشحونين لكنهم يضمرون ويخفون عوراتهم كل علي حده وهذا هو سر الهدوء الذي ساد المقال، وفي المقابل كانت هناك صراحة يخاف منها ويتحاشاها الاخرين وهذا ساعد علي مزيد من هدوء المقال. تحياتي ومودتي واعتزازي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حوار في الأديان في حمّام مقطوعة مَيْتو 3 / ليندا كبرييل
|