أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ذٰلِكَ ٱلْغَبَاءُ ٱلْقَهْرِيُّ ٱلْتَّكْرَارِيُّ: طُغَاةُ ٱلْتَّقَدُّمِ أَمْ بُغَاةُ ٱلْتَّهَدُّمِ؟ (12) / غياث المرزوق - أرشيف التعليقات - سلمت لنا وسلم يراعك يا غياثنا الفذ على القسم 12 - آصال أبسال










سلمت لنا وسلم يراعك يا غياثنا الفذ على القسم 12 - آصال أبسال

- سلمت لنا وسلم يراعك يا غياثنا الفذ على القسم 12
العدد: 796965
آصال أبسال 2019 / 7 / 7 - 15:03
التحكم: الكاتب-ة

مقال في منتهى الروعة وغاية في عمق التحليل السياسي النفسي والأسلوب الأدبي المتميز والمتألق كعهدنا بك والقسم الأخير 12 ختامها مسك بالفعل كما نُوّه.. وتأكيدا على تحذيراتك من ثنائية ”الاتفاق“ الشهير بين المجلس العسكري السوداني وقيادة قوى الحرية والتحرير خاصة من استلام السلطة من قبل المجلس العسكري بالأول.. نشر في صحيفة الـWP آخر مقال آدم تايلر وكلير باركر بعنوان: Sudan may follow a perilous Arab Spring playbook: The strongman falls, his allies remain، وهو يتساءل في صحة هذا الاتفاق الذي استقبله بعض الناس بتفاؤل فاتر فيه قلق وتخوف خاصة من دور العساكر في السلطة كتكرار لما سبق في مصر وليبيا واليمن بأن ”يسقط“ الأقوياء ويخلفهم حلفاؤهم.. فالتظاهر بـ“حماية” الثورة من قبل العساكر وهم الأقوى في السلاح يعني التحكم بمسارها كما يريدون في المستقبل لا كما تريد الثورة.. حتى في تونس استعاد رجال النظام السابق نفوذهم السياسي وكان المحتجون والمحتجات في السودان يعون الدروس الماضية والتخوف الأكبر هو من حميدتي مجرم الحرب في دارفور الذي اتهمت قواته الجنجويد بارتكاب المجزرة المشار إليها في مقالك أكثر من مرة.. !!

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ذٰلِكَ ٱلْغَبَاءُ ٱلْقَهْرِيُّ ٱلْتَّكْرَارِيُّ: طُغَاةُ ٱلْتَّقَدُّمِ أَمْ بُغَاةُ ٱلْتَّهَدُّمِ؟ (12) / غياث المرزوق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - جريمة قتل الانتماء… حين ينجو الوطن ويُقتل المواطن / حامد الضبياني
- وهم حوار الأديان! / عبدالله عطوي الطوالبة
- مواطنون لا رعايا : من أجل جمهورية ديمقراطية إختماعية تونسية ... / البشير عبيد
- انتخابات مجلس النواب والصناعة النمطية ....... / سالم روضان الموسوي
- سوريا الجديدة التي نحتاج إليها /*/ / عبدالله تركماني
- كُردستان بين الخرائط والوثائق: الجذور التاريخية والجغرافية و ... / مروان فلو


المزيد..... - لحظة درامية لفقمة تنجو من حيتان قاتلة بعد قفزها على متن قارب ...
- تشخيص حالة كل دقيقتين.. سرطان الرئة بين غير المدخنين آخذ في ...
- سرقة بطاقات نادرة بقيمة 10 آلاف دولار من متجر شهير بنيويورك ...
- تبقى 18 مقعداً.. إليك المنتخبات التي أصبحت على أعتاب التأهل ...
- وزارة العدل الأمريكية تحقق في علاقات إبستين المزعومة بكلينتو ...
- الأونروا: إسرائيل تمنع إدخال مساعدات تكفي غزة 3 أشهر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ذٰلِكَ ٱلْغَبَاءُ ٱلْقَهْرِيُّ ٱلْتَّكْرَارِيُّ: طُغَاةُ ٱلْتَّقَدُّمِ أَمْ بُغَاةُ ٱلْتَّهَدُّمِ؟ (12) / غياث المرزوق - أرشيف التعليقات - سلمت لنا وسلم يراعك يا غياثنا الفذ على القسم 12 - آصال أبسال