أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الكتاب المقدس 12 / أفنان القاسم - أرشيف التعليقات - نَا والصَّلِيبُ وابن لادن والحُكومةُ الطاهرة !2 - بادي جمال










نَا والصَّلِيبُ وابن لادن والحُكومةُ الطاهرة !2 - بادي جمال

- نَا والصَّلِيبُ وابن لادن والحُكومةُ الطاهرة !2
العدد: 796952
بادي جمال 2019 / 7 / 7 - 12:54
التحكم: الكاتب-ة

وطبعا أنا منذ أقل من سنتين انتقلت لحي آخر بعيد عن الحي الذي سكنت فيه طوال السنوات الخمس عشرة الماضية ؛
وحيث فيه أكبر وأشهر شارع بل طريق عريض !!
طريق وشارع ابن لادن التجاري المشهور في مدينتي الحبيبة جدة ؛ وطبعا الشاعر تسميته نسبة للمعلم عوض ابن لادن والد مؤسس تنظيم القاعدة ! ما علينا !!
والمهم يا إخواني! وبلاش يا إخوان !!
خلوها يا أصحابي ! كمان بلاش يا أصحابي !
خلوها يا حبايبي !!


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الكتاب المقدس 12 / أفنان القاسم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - طارق ناجح يكتب : ضُميني يا حبيبتي / طارق ناجح
- الطفلة والمطر / عديد نصار
- طوفان الأقصى 770 - السلام في الشرق الأوسط وممر النقل العابر ... / زياد الزبيدي
- السوداني سوّد بعض الوجوه القديمة / محمد حمد
- أقدم مخطوطات القرآن الكريم / عبدالله عطوي الطوالبة
- باسل محمد عبد الكريم مناضل يوقد شمعة للحرية – صورة قلمية ح&# ... / ياسر جاسم قاسم


المزيد..... - السودان يرحب بإدانة مجلس حقوق الإنسان الأممي بـ فظائع الفاشر ...
- الأمم المتحدة: عشرات الآلاف من النازحين مفقودون في دارفور
- بعد رفض بغداد لتصريحات إيرانية.. كيف علق مسؤولون إيرانيون عل ...
- -اليونيفيل- ترصد جدارًا إسرائيليًا داخل لبنان.. ونائب يتحدث ...
- مادورو يذكّر ترامب بأفغانستان: تجنّبوا حربًا أبدية جديدة
- دمشق تنفي تعاون الشرع مع التحالف الدولي عام 2016: جميع القرا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الكتاب المقدس 12 / أفنان القاسم - أرشيف التعليقات - نَا والصَّلِيبُ وابن لادن والحُكومةُ الطاهرة !2 - بادي جمال