قوله تعالى: {ذلك عيسى ابن مريم قول الحق الذي فيه يمترون ما كان لله أن يتخذ من ولد سبحانه إذا قضى أمراً فإنما يقول له كن فيكون}،[مريم:34]، وقوله تعالى: {وقالوا اتخذ الرحمن ولدا، لقد جئتم شيئا إداًّ تكاد السموات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هداًّ، أن دعوا للرحمن ولداً، وما ينبغي للرحمن أن يتخذ ولداً، إن كل من في السموات والأرض إلا آتي الرحمن عبداً} ،[مريم:88-93]. فالله سبحانه وتعالى يشنع على الذين نسبوا له الولد، .
الآيات أعلاه منسوبة الى الله وبقراءة متانية يلاحظ أن المتكلم هو شخص ثالث غير معرًَف. هل يحتاج الله لمن ينطق باسمه؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جدل التوحيد بين الاسلام والنصرانية / فرست مرعي
|