العزيزة ليندا، قد جذبني الحوار وشعرت أني جالسٌ في القاعة معكم. ورغم أني من بلاد الشرق المنكوب واستقريت في إنجلترا، فإني أقف مع السيدة الفرنسية التي ترفض استقبال المهاجرين إلى بلدها. المهاجرون من البلاد الإسلامية، سواء أكانت عربية أو إفريقية أو أسيوية، ينظرون نظرة دونية لمواطني البلاد التي تستضيفهم ويخاولون جهدهم العيش في منأى عن الأوربيين ولا يتورعون، رغم إسلامهم، عن التحايل على الضمان الاجتماعي للحصول على أكبر مبلغ من المال ممكن. والغريب أنهم هربوا من بلادهم بسبب القيود الدينية وفساد الخكام، ويحاولون بكل السبل تطبيق ما هربوا منه في البلاد التي تستضيفهم. أضم صوتي لصوت السيدة الفرنسية شكراً لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حقوق الإنسان لا حُلول عباد الرحمن! / ليندا كبرييل
|