تحياتي لك عزيزي السيد موفق حدادين ... كما تعلم بالنسبة لي فأنا مؤمن يقينا بالله وأحترم الملحدين العقلانيين الإنسانيين كما أحترم كل عقلاني إنساني، في كل الأحوال، سواء آمنا بوجود الإله أم لم نؤمن، فهم مع التسليم بوجوده، لا يمكن أن يكون هذا الإله المحمدي القرآني، ولا هو إله الكتابين المقدسين السابقين ولا إله أي من الأديان، فكلها تصورات بشرية أكثرها أقرب إلى القبح منها إلى الجمال فيما يتعلق بصورة الإله التي رسمتها له
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حقيقة موقف القرآن من المرأة 22/41 / ضياء الشكرجي
|