هذه اضواء ساطعه فاضحه على تراث بدوى عفن واكاذيب ممنهجه , الحقيقه تقول ان هذا المحمد كان اكبر دجال ونصاب فى مملكه البدو البائسه , يحدث الان مع الاسف ان مملكه النكيحان الصحراويه تضخ ملايين الدولارات فى ارقى الجامعات العالميه مثل ييل وهارفارد وغيرها وشرطهم ان لايتعرضوا ابدا ولاينقدوا ادبيات هذا المحمد وتشريعاته الاسلاميه الصحراويه وكذلك كتاب القرأن فهو خط احمر وممنوع الاقتراب منه ؟ كيف تحدث هذه الكوارث والعالم نائم على نفسه ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
منابع الإسلام - الفصل الثالث - 5 / كامل النجار
|