أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من ينصف اللاديني ويحميه من الظلم الذي يقعُ عليه؟؟ / وفي نوري جعفر - أرشيف التعليقات - مضطر اخاك لا بطر ... نداهن لكي نعيش - ابو حسين الحجيمي










مضطر اخاك لا بطر ... نداهن لكي نعيش - ابو حسين الحجيمي

- مضطر اخاك لا بطر ... نداهن لكي نعيش
العدد: 795278
ابو حسين الحجيمي 2019 / 6 / 16 - 15:28
التحكم: الحوار المتمدن

هذا مؤكد لكي نحافظ على كراماتنا وماء وجوهنا والا فما الذي يدفعنا لقبول واقع مرير بل للرضوخ لافعال اقل ما يقال عنها انها لا أخلاقية فمن اجل مواكب نياح وصراخ تتجاوز على طرق وشوارع عامه اضطر للسير ساعة كاملة لأصل لبيتي الذي لا يبعد عن الطريق العام سوى بضعة دقائق .. وتراني مضطرا لابلع ذلك والا اصبح ناصبيا ومن الد اعداء الحسين والولايه .. اما اذا جاهرت بالعلمانية او الليبراليه فحدث ولا حرج اما مفردات الالحاد وانكار الاديان فهذه نسيناها منذ حين

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من ينصف اللاديني ويحميه من الظلم الذي يقعُ عليه؟؟ / وفي نوري جعفر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أشعر… / خالد خليل
- سبينوزا ونهاية المغامرة / سعود سالم
- حين أقول أحبك / عماد الطيب
- -جَزِيرَةُ الْأَلَمِ...- / فاطمة شاوتي
- انكسارك الأخير / سلمى حداد
- حين لا أدري لماذا / سلمى حداد


المزيد..... - سمكة قرش تهاجم طفلة.. والجراحون يعيدون ترميم يدها الممزقة
- وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق لـCNN: الولايات المتحدة -تمتلك ...
- عُيّن خلفا لغلام علي رشيد.. الجيش الإسرائيلي: اغتيال قائد مق ...
- السفير الإسرائيلي: سترون مفاجآت تبدو معها عملية البيجر بسيطة ...
- مواعيد مباريات اليوم الثلاثاء في كأس العالم للأندية 2025 وال ...
- تقرير: العالم يتجه نحو سباق تسليح نووي جديد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من ينصف اللاديني ويحميه من الظلم الذي يقعُ عليه؟؟ / وفي نوري جعفر - أرشيف التعليقات - مضطر اخاك لا بطر ... نداهن لكي نعيش - ابو حسين الحجيمي