أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وغاب النواب في السرداب / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - رد - محمد علي محيي الدين










رد - محمد علي محيي الدين

- رد
العدد: 79441
محمد علي محيي الدين 2010 / 1 / 9 - 07:13
التحكم: الحوار المتمدن

العزيزة زهراء
يبدو أن الأمور تنحى بالمنحى الذي أشرت إليه فالكتل الطائفية التي تتحكم بالعملية السياسية تحاول تفصيل الأمور على مقاسها لتبقى في الحكم بعد أن ذاقت حلاوته وحلاوة الأموال التي تسرق بأسم الدين والطائفة والقومية والمستفيد الأكبر من هذا الخراب هو البعث والقوى المتضررة من الوعي الوطني،يجب أن لا يأخذ اليأس طريقه الى النفوس وعلينا النضال والنضال لتصويب الأمور والسير بالعراق لشواطئ الأمان وأن لا تذهب التضحيات الغالية هدرا ليستفيد منها المغامرين ممن تسلقوا السلطة بسبب ضمور الوعي الشعبي وتغييب الحس الوطني .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وغاب النواب في السرداب / محمد علي محيي الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ما الواجب المباشر تجاه الفكر الحر في ظل استمرار السردية التك ... / سمية أمين صديق
- حمقى الجذل * / إشبيليا الجبوري
- قصص الحرب . المتاهة . القسم الخامس / طالب كاظم محمد
- قصص الحرب. المتاهة .القسم الرابع / طالب كاظم محمد
- نداء النار / فراس الوائلي
- من التنوير إلى ما بعد الحداثة: أزمات الفكر الفلسفي الأوروبي ... / حمدي سيد محمد محمود


المزيد..... - صعود النفط متأثرا بتهديدات ترامب
- الكونغو الديمقراطية: غوما تحت سيطرة المسلحين … دمار ونهب وال ...
- قولوا وداعًا لأمريكا.. ترامب يُعيد تهديد مجموعة -بريكس- إذا ...
- النسخة الألكترونية من العدد 1834 من جريدة الشعب ليوم الخميس ...
- كيف نفهم الارتباط بين السمنة وصحة القلب؟
- أطباء أمريكيون يناشدون الأمم المتحدة إجلاء 2500 طفل من غزة ل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وغاب النواب في السرداب / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - رد - محمد علي محيي الدين