المسألة التي يواجهها العمل الشيوعي اليوم هي مسألة قديمة تمتد جذورها إلى العام 53 حين قرر الحزب الشيوعي السوفياتي التخلي عن بناء الإشتركية والإنصراف كلياً إلى التسلح الجيش قرر ذلك واستجاب الحزب الشيوعي لقرار الجيش فيما بعد ذالك القرار الخياني لم يعد الشيوعيون شيوعيين تمثل ذلك القرار الخياني بالإنقلاب العسكلاي في حزيران 57 حيث تم طرد سبعة أعضاء من المكتب السياسي من مجموع تسعة أعضاء كل من يتجاهل ذلك الإنقلاب على الإشتراكية ليس شيوعياً على الإطلاق ولذلك ترى فلول الأحزاب الشيوعية اليوم تتنكر للماركسية اللينينية
تقديري للرفيق الموسوي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الديموقراطية اللاطبقية والعدالة الإجتماعية أكذوبتان سمجتان / فؤاد النمري
|