أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ذٰلِكَ ٱلْغَبَاءُ ٱلْقَهْرِيُّ ٱلْتَّكْرَارِيُّ: طُغَاةُ ٱلْتَّقَدُّمِ أَمْ بُغَاةُ ٱلْتَّهَدُّمِ؟ (8) / غياث المرزوق - أرشيف التعليقات - تحية تقدير وود قلبية خاصة للأخ الكاتب غياث المرزوق - ثائر المقدسي










تحية تقدير وود قلبية خاصة للأخ الكاتب غياث المرزوق - ثائر المقدسي

- تحية تقدير وود قلبية خاصة للأخ الكاتب غياث المرزوق
العدد: 792669
ثائر المقدسي 2019 / 5 / 5 - 12:21
التحكم: الكاتب-ة

قرأت القسم 8 من هذا المقال العميق والمتعدد الجوانب وقرأت التعليقات وأود أن أذكر ما قلته في حواري مع الأخ الكاتب حسام الدين محمد عن ازدواجية النظام العلماني المزيف كنظام الأسد الفاشي وهي نسخة أقذر من نظيرتها الغربية، وينطبق هذا أيضا على ازدواجية الشيوعيين المزيفين مثل المعلق رقم 8. ففي دولة علمانية استعمارية مثل فرنسا هناك فرق كبير بين سياستيها الداخلية والخارجية: الفصل بين الدين والدولة كقانون علماني داخل المجتمع الفرنسي المدني شيء واستخدام الدين كأداة للسيطرة على مجتمع غير مدني مستعمَر شيء آخر. هذه هي السياسة الواقعية Realpolitik للدول الاستعمارية: ولا تقوم على أي افتراض أخلاقي، بل على أساس عملي براغماتي. وهذا هو الازدواج النفاقي للغرب العلماني الاستعماري: هو من جهة (ديمقراطي) و(إنساني) و(أخلاقي) مع مواطنيه، وهو من جهة أخرى أتوقراطي وفاشي ولاإنساني ولاأخلاقي، ولا يتردد في ارتكاب الجرائم بحق سكان المستعمرات (كفرنسا وجرائمها في الجزائر وإسرائيل وجرائمها في فلسطين) طالما أن في قناعته ما يكفر عن هذه الجرائم حين يكون (ديمقراطيا) و(إنسانيا) و(أخلاقيا) مع مواطنيه. وتلك هي الطامة الكبرى..!!

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ذٰلِكَ ٱلْغَبَاءُ ٱلْقَهْرِيُّ ٱلْتَّكْرَارِيُّ: طُغَاةُ ٱلْتَّقَدُّمِ أَمْ بُغَاةُ ٱلْتَّهَدُّمِ؟ (8) / غياث المرزوق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خالد النصر الله (الطوّاف حول النخلة) : روايته الجديدة / مقداد مسعود
- مزايا الجيوش وصناعة الحرب / سعود سالم
- كرة القدم أو: حين يُستبدل المعنى بالهتاف قراءة فلسفية في زيف ... / يحي عباسي بن أحمد
- أزمة المعنى والقلق الوجودي في الإنسان المعاصر / محمد القطاونة
- من الكساد إلى الدمار: دورة لا تنتهي / احمد صالح سلوم
- وتسللوا لفراش ليلى الصومالية / كاظم فنجان الحمامي


المزيد..... - سيارة يقودها سائق نائم تتأرجح بين مسارات طريق سريع.. شاهد كي ...
- منتخب تونس يتأهل إلى دور الـ16 في كأس إفريقيا.. من سيواجه؟
- فيديو لـ-حشود من حلف قبائل حضرموت بعد تحركات لقوات الانتقالي ...
- بيان لـ 10 دول بينها كندا وبريطانيا يحذر من أزمة إنسانية -كا ...
- غزة بعد الحرب.. إنهيار الصحة وانتشار الكبد الوبائي بين الناز ...
- مندوب إيران يوجه رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ذٰلِكَ ٱلْغَبَاءُ ٱلْقَهْرِيُّ ٱلْتَّكْرَارِيُّ: طُغَاةُ ٱلْتَّقَدُّمِ أَمْ بُغَاةُ ٱلْتَّهَدُّمِ؟ (8) / غياث المرزوق - أرشيف التعليقات - تحية تقدير وود قلبية خاصة للأخ الكاتب غياث المرزوق - ثائر المقدسي