أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وللارهاب منافع كذلك / محمد حسن صبيح - أرشيف التعليقات - احسنت - رعد










احسنت - رعد

- احسنت
العدد: 79261
رعد 2010 / 1 / 8 - 19:04
التحكم: الحوار المتمدن

فعلاً النفط عاد إلى العراقيين بدلا من أن يذهب ألى جيوب صدام وزمرته، وللعراقيين الآن برلمان يؤخر أو يصادق كل القوانين سيئها وصحيحها ويتمتع الجميع بالتعبير عن آرائهم وتسلم المسؤولية من انتخبه العراقيين سواء اكان يستحق ام لا وبدأ تعمير المحافظات -السوداء والبيضاء-فأين هو هذا الاستعمار وسرقة النفط الذي يتحدث عنه بعض السياسيين. لقد حرم الاحتلال على الزمرة الحاكمة السابقة كل أدوات البطش بالعراقيين وسرقة ونهب أموالهم. فهل هذا أمر ايجابي ام سلبي؟ دع التاريخ يتحدث بعد أن تخفف الحماوة في عقول بعض السياسيين. عاشت أيديك ايها الاستاذ فقد قلت ما في قلب العراقيين وبمن فيهم من انصار النظام السابق ممن تحرر من سطوته وبطشه..

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وللارهاب منافع كذلك / محمد حسن صبيح




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - شعاع على سيكولوجية الاشياء كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- السترة الاخيرة / نعمة المهدي
- رقصٌ في الفراغ / فريدة لقشيشي
- الجنرال الميت في المصحّ / ميشيل الرائي
- طفولة / هاجر مصطفى جبر
- في غرفة المكتبة / بلقيس خالد


المزيد..... - المطبخ الإيطالي أول مطبخ في العالم يحصل على اعتراف اليونسكو ...
- الملك تشارلز سيكشف تفاصيل رحلة تعافيه من مرض السرطان في رسال ...
- إدانة مخرج بتهمة الاحتيال على نتفليكس بـ11 مليون دولار أنفقه ...
- بعد ناقلات النفط.. أوكرانيا تعلن استهداف سفينتين روسيتين تنق ...
- بكى حزناً على إصابة لاعبه.. تصرف -لافت- من مدرب الأردن بعد م ...
- -أحد أساطير ليفربول-.. علاء مبارك يعلق على -أزمة- محمد صلاح ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وللارهاب منافع كذلك / محمد حسن صبيح - أرشيف التعليقات - احسنت - رعد