أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الراسماليه والخرافه ! / ادم عربي - أرشيف التعليقات - الوردة والعصفور - محمد البدري










الوردة والعصفور - محمد البدري

- الوردة والعصفور
العدد: 792151
محمد البدري 2019 / 4 / 27 - 18:44
التحكم: الحوار المتمدن

قرأت منذ زمن طويل (جدا) نفس هذه القصة الاسطورية لكن بصياغة مختلفة. اعرف حاليا لماذ تختلف النصوص وتبقي نفس الفكرة كامنة في كلا من النصين. هكذا تنتقل الاساطير بين الثقافات، لا اتذكر ان كانت هندية او من تراث مختلف لكن ما وصلني ان الوردة طلبت من العصفور العاشق ان يحتضنها بقوة وكانت اشواك الوردة تسحب دم العصفور كلما توغلت في صدره حتي سقط ميتا.

تحياتي وامنياتي بصحة وسعادة دائمتين


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الراسماليه والخرافه ! / ادم عربي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بمناسبة الاول من آايار نعيد نشر (شهادة القيادى العمالى اليسا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- تازة : حول موسم الزهر والربيع وشجرة النارنج .. / عبد السلام انويكًة
- التعليم العالي في ليبيا إلى أين ؟ / حسين سالم مرجين
- عيد العمال: صيغة الجمع ومحنة الفرد / خالد علي سليفاني
- أميركا أولاً،مهما كان الثمن،إلى أين؟ / حازم كويي
- ما تقول الاخبار، وما الجديد فيما تقول؟! إضاءة على المشاهد في ... / سمير محمد ايوب


المزيد..... - مهرجان الصورة عمّان..حكايا عن اللجوء والحروب والبحث عن الذكر ...
- مدير عام صحة غزة يدعو الأمم المتحدة لإصدار إعلان رسمي عن حال ...
- المجلس الرئاسي الليبي يتسلم دعوة رسمية لحضور القمة العربية ف ...
- الخارجية الروسية تحذر من شبح النازية وتقدم تقييما لوضع العال ...
- الأن.. رابط الاستعلام عن رواتب المتقاعدين في العراق مايو 202 ...
- موعد نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة .. مباراة الأهلي السعودي ض ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الراسماليه والخرافه ! / ادم عربي - أرشيف التعليقات - الوردة والعصفور - محمد البدري