- فلتسمح لي أيها الحبيب جدًا الغالي جدًا
|
العدد: 792072
|
أفنان القاسم
|
2019 / 4 / 26 - 10:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
فلم أنه قراءة مقالك، لأني لا أطيق التنميط في الخطاب وماركس أوله، ولا أتقبل كان عليهم أن وكان علينا أن وأنت وأنا أولنا... أنا معك الفكر الماركسي في طريقة التفكير لا في الأفكار، كالفكر البنيوي، وكل فكر، لكننا وصلنا إلى حد الإشباع مع ماركس، فلم أعد أطيقه... لا تزعل مني رجاء.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما زالوا في حوار مع ماركس ! / ادم عربي
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|