الصفحة الرئيسية - حوار مع متطرّف: نعم … أنا متطرّفة! / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - الأخ يوسف قراعة - أكرم فاضل

الأخ يوسف قراعة - أكرم فاضل

- الأخ يوسف قراعة

العدد: 792039

أكرم فاضل

2019 / 4 / 25 - 18:43
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا على ردك .

قبل كل شيء إن كان حد الردة غير مطبق اليوم رسمياً فان سبب ذلك يعود لقوانين حقوق الانسان السائدة والمحرجة للبعض ولكن النصوص والاحاديث ثابة لا نقاش حولها والحد يطبَّق بشكل أو بآخر بصورة غير معلنة.

لم أقرأ في مقالة السيدة فاطمة ناعوت ما تشير اليه عن كونها تتشبه بهذا أو ذاك من المشاهير ولكني بكل بساطة أرى أنها تعلن عن وجهة نظرها التي تؤمن بها وهذا حقها بموجب القوانين المشار اليها في الفقرة السابقة ولا يحق لأحد أن يفرض عليها ما تقوله ما لم تتجاوز على حقوق الآخر.

المشيب ليس عارا ولا يسلم منه أي كائن بما في ذلك المعتقدات التي تسيِّر البعض وإن كانت قد فقدت صلاحيتها زمنياً ومكانياً.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حوار مع متطرّف: نعم … أنا متطرّفة! / فاطمة ناعوت