الأستاذ المحترم خلف على الخلف، إنها المرة الأولى التي أقرأ لك، لكن صدقني كأنني أعرفك. إن الكلمة الصادقة تختزل جميع المسافات وتقرب من نزحوا .كلماتك الرائعة لا يضاهيها إلا دفء سوريا. لكنها أحيت ذكريات بحلوها ومرها من شاهد عيان على مجزرة حماة إلى رفاق في حزب العمل الشيوعي حالت أجهزة علي دوبة من توديعهم و انا عائد إلى بلدي الجزائر،إلى مثقفين تعلمت منهم معنى الاستقامة و الشرف جعلت مني غير مرغوب لدخول سوريا .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إنها بلا أمل .. لكنها بلادنا / خلف علي الخلف
|