فكرة المنقذ التاريخي ظهت في الاديان ولكنها امتدت الى الايدبولوجيا فالايديولوجيا امتداد للثيولوجيا الايديولوجيا تحدد طريقا معينا كحتمية تاريخية للتطور وتحدد الهدف النهائي والوسيلة هي المنقذ الماركسية هدفها النهائي الشيوعية وهي الجنة الموعودة والوسيلة اي المنقذهي الحزب الماركسي اللينيني الخطأ هو تصور هدفا معينا للتطور كحتمية بينما وفق العلم الحديث ان التطور مفتوح على احتمالات عدة لايمكن التبؤ بها في اغلب الاحيان شكرا للكاتب المحترم شكرا للحوار المتمدن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المهدي المنتظر من وجه نظر علمية / جاسم محمد كاظم
|