الباكستاني بدأ ينتقد الاسلام ونبيه ، اليس هذا غريبا اليوم الذي نلاحظه ان القرن الواحد والعشرين هو قرن الصحوة الاسلامية من مخدرات الاسلام وكتابه وكشف القناع عن حقيقة او كبشة الذي كشفه معظم المتنورين المسلمين حيث بدؤا يكتبون عن مخازي هذا الدين والجرائم التي ارتكبها ابو حميد و اتباعه الذين مازالوا يقتلون بعضهم بعضا الى هذا اليوم كما في العراق وسوريا واليمن والجزائر والصومال وباكستان . انه دين الارهاب و سفك الدماء ، لكن ابشروا فهذا الدين الاجرامي في طريقه اى الزوال قريبا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لَيتَ الأيامَ تَعُودُ ونَسبِي مَعَ صَلعَم... بَناتَ بَنِي الأصفَر / بولس اسحق
|