لك جزيل الشكر للتمييز بين العمل المنتج وغير المنتج يا عبد المطلب العلمي! لكن كيف لم تعرف ولا ترى للآن ما حدث من الخراب المادي والكوارث الإنسانية التي خلفها الاحتلال الأمريكي للعراق وحروب الولايات المتحدة في ليبيا وسوريا! شكرا لدفاعك يا عبد المطلب عن خبرة بناء الاشتراكية في الاتحاد السوفيتي, لكن اليس من العار استخدام ذلك الماضي المجيد للدفاع عن سياسة القوة الأعظم الوحيدة في عالمنا, الولايات المتحدة للهيمنة على منطقتنا وتقسيم دولها ونزع سيادتها واستقلالها, ما علاقة هذا الدور المشين لخدمة الامبريالية الامريكية وخدمها ووكلاءها بالاشتراكية والشيوعية؟!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في الذكرى العطرة ال (85) لميلاد حزبنا الشيوعي / حزب اليسار الشيوعي العراقي
|