النمري لا يمكن ان يترك مهمته المشينة المكلف بها للدفاع عن الامبريالية الامريكية وسعيها للهيمنة على منطقتنا وهو اعرف بموقف لينين من حركة التحرر في المستعمرات واشباه المستعمرات, لكنه سيواصل مهمته المشينة وسيتكلل بالعار والشنار الاكيد لخدمته عبدالله الثاني وعملاء الامبريالية والصهيونية في منطقتنا وستنتصر رغم انفه وانف اسياده واسياد اسياده حركة التحرر الوطني في منطقتنا والعالم باسره
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في الذكرى العطرة ال (85) لميلاد حزبنا الشيوعي / حزب اليسار الشيوعي العراقي
|