محمد كان يهوى زينب بنت الجحش , كانت ذو جسم جميل وممتلئ , صمم محمد ان يراها عاريه بأى طريقه كانت , تفتق ذهن محمد عن حيله بدويه ماكره , كان عندما يذهب اليها فى الخيمه للسؤال عن زوجها كانت تخرج فى كامل لباسها ومحتشمه , لابأس , محمد ذهب الى خيمه زينب ذات يوم ومن خارج الخيمه تمكن من عمل ثقب فى الخيمه يكشف الذى بالداخل , من هذا الثقب تمكن محمد من رؤيه زينب عاريه تماما وهى لاتدرى ان اشرف الخلق ينظر ويتمعن من زوايا الجسد الانثوى , من هنا كان تصميم محمد ان يطلقها من زوجها ويأخذها لنفسه لكى يستمتع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الوَجه الآخَر للآية 37 ... من سورة الأحزاب 33 / بولس اسحق
|