وقال الحق (لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم... ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان فكفارته إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون أهليكم أو كسوتهم أو تحرير رقبة فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام ذلك كفارة أيمانكم إذا حلفتم واحفظوا أيمانكم كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تشكرون- المائدة 89)
من هو الحق القائل لما جاء بالآية أعلاه؟ الله مشار إليه كشخص ثالث وليس هو المتكلم.
كل ما جاء في المقالة لا يعدو عن كونه تدليس وقلب للحقائق لأن ملكات اليمين هن أسيرات الحرب اللواتي كن يبعن في أسواق النخاسة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماملكت أيمانكم فى القرآن تعنى الزوجة وليست تعنى السبى العبيد / عبدالله ماهر
|