أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - -وما ينطقُ عن الهوى-، بين صحّة النّبوّة والإعجاز العلمي / مالك بارودي - أرشيف التعليقات - لحظة موته قد حانت - ابو حسين الحجيمي










لحظة موته قد حانت - ابو حسين الحجيمي

- لحظة موته قد حانت
العدد: 789187
ابو حسين الحجيمي 2019 / 3 / 11 - 13:46
التحكم: الحوار المتمدن

هؤلاء ليسوا أكثر من مرقعين يسعون بكل ما أوتي لهم من تدليس وأيهام ستر عورات هذا الدين الذي يحمل اعراض موته منذ نشأته ولكن سيف البطش والارهاب وحد الردة ترياق حياته وديمومته واستمراره ويبدو ان ساعة موته سريريا ودفنه قد دنت فعلا وحانت لحظة التحرر والخلاص منه ومن حراسه غير مأسوف عليهم والى الابد .... آمين

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
-وما ينطقُ عن الهوى-، بين صحّة النّبوّة والإعجاز العلمي / مالك بارودي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الشحادة الفيسبوكية / علي دريوسي
- موسيقى: بإيجاز:(16) بيتهوفن: السيمفونية (1) - أسس كلاسيكية/ ... / أكد الجبوري
- جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء ... / أحمد رباص
- تطور وتباين الأخلاق وحركة التاريخ / كمال غبريال
- الشبيبة العراقية ودورها في التغيير / زكي رضا
- المؤمن، المُغيَّب والمغيَّب جملة وتفصيلا (3) / أمين بن سعيد


المزيد..... - تعاني من -ألم شديد-.. أنغام تثير قلق محبيها حول حالتها الصحّ ...
- هكذا أعلن الزمالك المصري عن تعاقده مع الفلسطيني عدي الدباغ
- الكويت.. شجون الهاجري تعلّم حروف الإنجليزية مع -شقلوب-
- مئات الإسرائيليين يغلقون شارع وزارة الدفاع بتل أبيب للمطالبة ...
- الرئيس المصري يستنكر -حرب تجويع وإبادة وتصفية للقضية الفلسطي ...
- الأردن: تعديل وزاري موسّع في حكومة جعفر حسان يُعلن الأربعاء ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - -وما ينطقُ عن الهوى-، بين صحّة النّبوّة والإعجاز العلمي / مالك بارودي - أرشيف التعليقات - لحظة موته قد حانت - ابو حسين الحجيمي